الدروز في سوريا يُعتبرون من أبرز المكونات الوطنية التي ساهمت في بناء الدولة الحديثة. كما قال الإعلامي فيصل القاسم: "لولا الثورة السورية الكبرى بقيادة سلطان باشا الأطرش لما كان هناك سوريا."
من عام 1921 إلى 1936، كانت هناك دولة درزية، لكنها لم تكن انعزالية، بل جزءًا من النضال ضد الاحتلال الفرنسي. تغيير اسم "جبل الدروز" إلى "جبل العرب" جاء ليعكس نزعتهم الوطنية وهويتهم الجامعة.
الدروز كانوا دائمًا في طليعة النضال من أجل حرية سوريا ووحدتها، ما جعل إرثهم رمزًا للوطنية والتضحية.
שתף מאמר זה
Subscribe
Login
0 הערות
Oldest